هوس الاتصالات

هوس الاتصالات

الاتصالات والمجتمع

هناك العديد من الرسائل إلكترونية اليوم. ويشمل ذلك رسائل

وسائل التواصل الاجتماعي والرسائل النصية والبريد الإلكتروني.

بالمقارنة مع أشخاص آخرين، وهذا هو أكثر من المرجح عدد

منخفض جدا. ومع ذلك، جعلني أفكر في النسبة العالية من

الاتصالات التي تجري إلكترونيا.

الإشباع الفوري للاستجابة

إذا كنت بحاجة إلى الاتصال مع صديق طريقة الاتصال المفضلة 

لدي هودائما النص. الدعوة هو مثل هذا عناء وبمجرد الدخول

 في محادثة العملية برمتها لفترات طويلة. من لديه وقت لذلك؟

 بالإضافة إلى ذلك، عادة ما أحصل على استجابة فورية.

 ممتاز. يبدو باردا ولكن هذا صحيحبالنسبة لمعظم الناس.

نحن نتحدث عندما نلتقي نأمل. لا أحد منا يريد أن يكون

واحدا من هؤلاء الناس التشاور باستمرار هواتفهم

عند الاجتماع مع الأصدقاء أو أسوأ العملاء!

بالنسبة للأعمال التجارية، خياري الأول هو دائما البريد 

الإلكتروني. أقل من استجابة فورية ولكن النسبة المئوية

عالية أن  الاستجابة سيتم توفيرها بسرعة. هذا

هو قليلا أكثر إرهاقا لأن الإشباع استجابة

فورية أصبحت إلى حد ما من القاعدة.

وسائل الاعلام الاجتماعية هي مورد جيد آخر ل الإشباع

استجابة فورية.وظيفة من حساب شخصي يحصل دائما

تقريبا لحظة مثل من شخص ما.يتم ضرب وظيفة من

حساب الأعمال التجارية أو تفوت ولكنها أكثر

من أداة اتصال تكميلية لذلك فمن تغتفر.

  

حتى الآن بعد أن أثبتنا أن الاتصالات الإلكترونية الساخنة، كيف

يمكننا تطبيق ذلك بشكل إيجابي من أجل تبسيط عملنا ولكن تجنب

أن تصبح الروبوتية وغير الشخصية؟ الجميع يحب الحصول

على ردود فعل فورية. العملاء والمرشحين لا يريدون

 الانتظار للحصول على إجابة. هذا هو

زائد للتواصل إلكترونيا.

الجميع يبدو دائما أن تكون متاحة. العيب هو أنه يمكن أن يؤدي

إلى بعض الارتباك وعدم الوضوح. والإيجابي هو أنه يمكن أن

يؤدي إلى أقل من الارتباك والمزيد من الوضوح.

دعنا نفرق هذا مع تدفق ثابت من الرسائل، وخاصة رسائل البريد

الإلكتروني، وغاب العديد من الرسائل فقط لأن الجميع يتعامل مع

حجم كبير أو يقرأون بين سطور ما يتم إرساله. التحذير الآخر هو

ان عليكدائما أن تكون حذرا من ما كنت وضعت في الكتابة.

الجميع ليس موهوبا بشكل خاص في الكلمة المكتوبة وكيفية التواصل

هو دائما مؤشرا على الاحتراف الخاص بك أو عدم وجود. يجب دائماً

التحقق من صحة القواعد النحوية والإملائية والمحتوى. وفي هذا

العالم المستعجل، وهذا هو السبب في أننا نتواصل بهذه الطريقة

في البداية، فإن بعض القواعد الأساسية

 للاتصال الكتابي كثيرا ما تُنتهك.

انها مثيرة للاهتمام لأنه في أيام من العمر كتب الجميع رسائل.

 اليوم نعود إلى كتابة الرسائل هو ببساطة أن التسليم 

هو أسرع بكثير. ومع ذلك، فإن الاتصال الكتابي

 ليس شيئا جديدا. لم تتغير القواعد.

هل سبق لك أن أرسلت رسالة بريد إلكتروني إلى شخص ما لا ينبغي

أن يكون على قائمة المستلمين لأنك أخطأت في المفتاح وقمت

بتضمينها بطريق الخطأ؟ لقد حدث هذا لمعظمنا وهو ليس

شيئا نفخر به.الاعتذارات عادة ما تكون في النظام ولكن

بمجرد الضغط على زر ليس هناك

الكثير الذي يمكن القيام به.

إنها نفس القصة مع المرفقات. كم مرة حدث هذا؟ تتباهى بسلسلة من

 الأسباب التي تجعل المستلمين بحاجة إلى سحب المستند في أقرب

وقت ممكن فقط لجعل شخص ما يرسل لك تلك الرسالة اللعينة،

لا مرفق.حسناً، لا بأس. مؤلمة في كل مرة! قم بإرفاق قبل

كتابة رسالتك للمساعدة في تجنب هذه المشكلة.

المشكلة مع جميع الاتصالات الإلكترونية هو أنه لا يمكنك إعادته،

تماما مثل تلك الرسالة أو البطاقة التي برزت في علبة البريد. هذا هو

السبب في أنه من المهم جدا أن تفعل بعض التخطيط مع كل رسالة

تكتبها. نعم، كل رسالة. حتى الفيسبوك الشخصية الخاصة بك يمكن

أن يكون لها تأثير على حياتك التجارية.

قواعد الوظائف الاجتماعية

ما هي بعض القواعد البسيطة للوظائف الاجتماعية؟ أبدا نشر شيء

أنك لن تكون على ما يرام مع 'الجميع' رؤية. وهذا يشمل أمك،

رئيسك، زملاء العمل الخاص بك، والعملاء، الخ.

دعنا نفرق هذا مع تدفق ثابت من الرسائل، وخاصة رسائل

البريد الإلكتروني، وغاب العديد من الرسائل فقط لأن الجميع

يتعامل مع حجم كبير أو يقرأون بين سطور ما يتم إرساله.

التحذير الآخر هو ان عليك دائما أن تكون

حذرا من ما كنت وضعت في الكتابة.

أيضا كن حذرا من ما تشاركه على وسائل الاعلام الاجتماعية.

بعض الناس يشاركون المشاركات دون حتى قراءتها. اقرأ ما

تشاركه قبل النشر للتأكد من أنه يمثلك أنت وشركتك بشكل جيد.

كنت لا تريد أن تشارك شيئا ليس جزءا من إيمانك والعاطفة،

وبالتالي قراءة كل شيء أولا أمر ضروري.

على الرغم من أن كل شركة يجب أن يكون لها وثيقة مكتوبة على

نشر وسائل الاعلام الاجتماعية وتجعل من الواضح للموظفين ما

هو جيد لنشر، بعض الشركات تفتقر في هذا المجال.

إذا كنت غير مدرك لما هي سياسة الترحيل.